قالت رحاب مبارك سيداحمد عضو المكتب التنفيذي لمحامو الطوارئ في تصريح لها على منصات التواصل الاجتماعي أن الخطاب المنهزم من اكبر دعاة الحرب بالبل بس يؤكد فشل الجيش في امكانية انهاء هذه الحرب بالنصرولاحلول لانهائها الا بالتفاوض ورفض هذه الحرب من الطرفين بخطاب لاللحرب الذي تبنيناه من اول يوم في هذه الحرب العبثية.
تراجع هذا الخطاب للبلابسة بعد ان كانو سبب في قتل قرابة ال٣٠ الف سوداني وشردو الملايين من المدن والقري والحلال ودلسو علي البسطاء بوجوب الاستنفار وحمل البندقية.
هذا التراجع لن يعفي اي بلبوسي من انه كان شريك اصيل في ارتكاب هذه الجرائم بالتحريض اليومي الذين ظلو يرتكبو في جريمتة عبر منصات التواصل الاجتماعي عبر خطابهم الموجه اليومي في اشعال المزيد من نيران هذه الحرب بل ودمغ المطالبين بايقافها بالارزقية وعملاء السفارات ووجوب ملاحقتهم جنائيا واعتقالهم وحتي الحكم عليهم بالاعدام بدواعي التعاون مع الدعم السريع.
قلتها سابقا والان اعيدها علي مسامعكم ان ( البل بس) ليست كلمة والسلام وانما جريمة تصل عقوبتها للاعدام
وانني وبعد توقف هذه الحرب سيري مني البلابسة وقارعي طبول الحرب من الصحفيين والصحفيات والناشطين اسفيريا من اللايفاتية مالا يسرهم من اجرءات قانونية في مواجهتهم داخليا وخارجيا حتي اقتص لأي سوداني قتل في هذه الحرب العبثية بسبب خطابهم الحقود.
الايام بيننا والله ولي التوفيق
رحاب مبارك سيداحمد
عضوة المكتب التنفيذي لمحامو الطوارئ