تعرف على محمية الأمير محمد بن سلمان الملكية أكبر محمية في العالم
يُعد إطلاق الخطة المتكاملة للتطوير والتنمية للمحمية أحد مساعي المملكة الحثيثة لتعزيز دورها البيئي عالميًا وجهودها في مجال الاستدامة والحفاظ على البيئة، ومواصلة التزامها بالعمل مع المجتمع الدولي للتصدي لشتى صور التحديات البيئية التي يشهدها العالم، والتي تشمل الحد من انبعاثات الكربون والوصول إلى صافي الانبعاثات الصفري بحلول عام 2060، وتطوير مجال الطاقة المتجددة، وإعادة التشجير.
مجلس إدارة هيئة تطوير #محمية_الأمير_محمد_بن_سلمان_الملكية يعلن إطلاق الخطة المتكاملة للتطوير والتنمية
– الخطة ستضع خارطة طريق شاملة تواكب أفضل المعايير وتغطي الجوانب البيئية والاقتصادية والاجتماعية والسياحية والثقافية للمحمية، التي تمتد على مساحة 24,500 كيلومتر مربع، وتضم 15 نظاماً بيئياً متميزاً من التلال الجبلية إلى الشعاب المرجانية، في شمال غرب المملكة
– الخطة ستمكن من إدارة المحمية بكفاءة وفاعلية من خلال وضع موجهات أساسية لإعادة الحياة البرية والمحافظة عليها بما يتوافق مع أحدث المعايير العالمية، وتوجيه خطط إعادة توطين الأنواع عبر التقنيات الحديثة.
المحمية تحتضن 4 مواقع تم إدراجها في القائمة الأولية لمواقع التراث العالمي التابعة لليونسكو، لتواصل سعيها لأن تصبح الوجهة المفضلة في العالم للحفاظ على البيئة الصحراوية والسياحة التراثية
تم اختيار 23 نوعًا لإعادة توطينها في المحمية ومنها:
- 16 نوعًا منقرضًا داخل حدود المحمية
- 4 أنواع مهددة بالانقراض بشكل حرج
- 3 أنواع معرضة للخطر بما في ذلك النمر العربي والفهد الآسيوي والمها العربي
واس
