نيويورك تايمز __ د. أحمد عيسى محمود

نقل موقع العدسة الإخباري عن صحيفة نيويورك تايمز أخبارا شتى. أهمها: (المساعدات العسكرية الأماراتية للدعم السريع إزدادت في الأشهر الأخيرة بالرغم من الصراحة الأمريكية مع الرئيس الأماراتي). وكذلك: (الأمارات تلعب الدور الأكبر والأهم على الإطلاق في تهريب السلاح للسودان. فيما تتعهد علنا بتخفيف معاناة السودان. وفي. الوقت ذاته تعمل سرا في إشعال فتيل حربها). أيضا: (الطائرات المسيرة تقلع من تشاد ويتم التحكم بها من الأمارات. وقد شوهدت قرب الفاشر). وتأكيدا بعاليه فقد ظهرت في معركة الفاشر قبل الأمس عدد من مركبات (TLC79) من إنتاج مجموعة (MSPV). تمتلك المركبة تدريع من المستوى (b7). ويستطيع بدنها مقاومة رصاص عيار (51×7.62) ملم. وزجاج نوافذها يستطيع مقاومة رصاص عيار (39×7.62) إلى (20) رصاصة. وبفضل الله تمكنت الفرقة السادسة مشاة من الإستيلاء على مركبتين منها. وخلاصة الأمر رسالتنا لجماعة (لا للحرب). وهوانات قحت الذين ملأوا الدنيا (نبيح) على خلفية اتهام مندوب السودان للأمارات في دعمها للمرتزقة. ماذا أنتم قائلون بعد تلك المعلومات الصادمة عن دعم الأمارات من تلك الصحيفة واسعة الانتشار. والتي تحظى باحترام العالم أجمع لمهنيتها ومصداقيتها؟؟.
عيساوي
الأثنين ٢٠٢٤/٩/٢٣
نشر المقال… يعني مطاردة العملاء (زنقة.. زنقة).